ما هو هشاشة العظام?







  تحميل هذا الملف إلى ppt


هشاشه العظام:
هشاشة العظام (الزراعة العضوية) هو إلى حد بعيد الشكل الأكثر شيوعا من التهاب المفاصل وهو سبب رئيسي للألم وتصلب العظم ، وتشكيل العظم في الهامش المشترك ، وأعاده نمذجة كفاف مشترك مع توسيع المفاصل المتضررة.
علم الاوبئه
يرتفع انتشار تدريجيا مع العمر ، وقد قدر ان 45 ٪ من جميع الناس تطوير الزراعة العضوية في الركبة و 25 ٪ الورك الزراعة العضوية في مرحله ما خلال الحياة. علي الرغم من ان بعضها غير متناظرة ، وخطر مدي الحياة من وجود مجموع الورك أو استبدال الركبة للزراعة العضوية في شخص يبلغ من العمر 50 حوالي 11 ٪ للنساء و 8 ٪ للرجال في المملكة العربية البريطانية. هناك اختلافات عرقيه رئيسيه في القابلية: انتشار الزراعة العضوية في الورك هو اقل في افريقيا والصين واليابان وشبه القارة الهندية مما كانت عليه في البلدان الاوروبيه ، وان الزراعة العضوية في الركبة اعلي.
فيزيولوجيا
الزراعة العضوية هي اضطراب معقد مع كل من المكونات الوراثية والبيئية (Box 24.36).



ومن المسلم به ان العوامل الوراثية تلعب دورا رئيسيا في التسبب في الزراعة العضوية. وقد قدرت الدراسات القائمة علي الاسره ان توريث الزراعة العضوية تتراوح من حوالي 43 ٪ في الركبة إلى ما بين 60 ٪ و 65 ٪ في الورك واليد ، علي التوالي. في معظم الحالات ، والميراث هو متعدد الجينات وتوسط من قبل العديد من المتغيرات الجينية من تاثير صغير.
الزراعة العضوية يمكن ، ومع ذلك ، ان يكون عنصرا من dysplasias متعددة ابيبلاسياس ، والتي تنتج عن طفرات في الجينات التي ترميز مكونات مصفوفة الغضروف. التشوات الهيكلية ، مثل الانحلال الغضروفي الفخذي وخلل التنسج التنموي في الورك ، ترتبط أيضا بمخاطر عاليه من الزراعة العضوية ، ويفترض ان ذلك يرجع إلى توزيع غير طبيعي للحمل عبر المفصل. أليات مماثله ربما تفسر زيادة خطر الزراعة العضوية في المرضي الذين يعانون من تشوه الأطراف الثانوية لمرض باجيت من العظام.
العوامل نشاط تلعب دورا هاما في الزراعة العضوية المتعلقة ببعض المهن, مثل المزارعين (الورك الزراعة العضوية), عمال المناجم (الركبة الزراعة العضوية) والنخبة أو الرياضيين المحترفين (الركبة والكاحل الزراعة العضوية). وقد تكهن بان ارتفاع معدل انتشار الزراعة العضوية في الركبة في شبه القارة الهندية وشرق اسيا يمكن ان يعزي إلى القرفصاء. هناك أيضا خطر كبير من الزراعة العضوية في الناس الذين لديهم إصابات زعزعه الاستقرار ، مثل تمزق الرباط الصليبي ، وأولئك الذين لديهم الاصابه بالتصلب العالي. غير انه بالنسبة لمعظم الافراد ، لا يبدو ان المشاركة في الرياضة الترويحية تزيد من المخاطر بدرجه كبيره. هناك ارتباط قوي بين السمنة والزراعة العضوية ، وخاصه من الورك. ويعتقد ان هذا يرجع جزئيا إلى عوامل نشاط ولكن قد تكهن أيضا ان السايتوكينات المنبعثة من الانسجه الدهنية قد تلعب دورا.
الاستروجين يبدو ان تلعب دورا; وقد لوحظ انخفاض معدلات الزراعة العضوية في النساء الذين يستخدمون العلاج بالهرمونات البديلة (أذاعه وتلفزيون كرواتيا), والنساء الذين يتلقون العلاج المثبط الهرمونات لسرطان الثدي غالبا ما تواجه توهج في اعراض الزراعة العضوية.
انحطاط الغضروف المفصلي هو السمة المميزة للزراعة العضوية. في الظروف العادية ، غضروفي هي خلايا عضال متمايزة ولكن في الزراعة العضوية انها تبدا تقسيم لإنتاج أعشاش الخلايا النشطة أيضي (الشكل 24.16 A). في البداية ، يتم إنتاج مكونات مصفوفة من قبل هذه الخلايا بمعدل زيادة ، ولكن في الوقت نفسه هناك تدهور متسارع للمكونات الهيكلية الرئيسية لمصفوفة الغضروف ، بما في ذلك الكولاجين aggrecan والنوع الثاني (انظر الشكل 24.5 ، ص. 987).
في نهاية المطاف ، يقع تركيز aggrecan في مصفوفة الغضروف ويجعل الغضروف عرضه للاصابه بالحمل الحامل. انشطار سطح الغضروف ("الرجفان") ثم يحدث ، مما يؤدي إلى تطوير الشقوق الراسية العميقة (الشكل 24.16 B) ، الموضعية غضروفي الموت وانخفاض سماكه الغضروف. هذا هو في البداية البؤرية ، وتستهدف أساسا الحد الأقصى للجزء الحاملة للحمل من المشترك ، ولكن في نهاية المطاف أجزاء كبيره من سطح الغضروف معطوبة. وغالبا ما تودع بيروفوسفات الكالسيوم وبلورات فوسفات الكالسيوم الاساسيه في الغضروف غير الطبيعي.
ويرافق الزراعة العضوية أيضا تشوات في العظام تحت الغضروف ، والتي تصبح صلبه وموقع الخراجات تحت الغضروف (الشكل 24.16 C).



يتم إنتاج الخلايا الليفية في الهامش المشترك ، الذي يخضع لتعظم داخل التحجر لتشكيل العظام. أعاده عرض العظام وترقق الغضروف ببطء تغيير شكل مشترك الزراعة العضوية ، وزيادة مساحة سطحه. فمن تقريبا كما لو ان هناك اليه التماثل المنطوق في الزراعة العضوية التي تؤدي إلى توسيع المشترك الفشل لنشر الحمل الميكانيكية علي مساحة أكبر من السطح. المرضي الذين يعانون من الزراعة العضوية لديها أيضا اعلي القيم BMD في مواقع بعيده عن المشترك وهذا يرتبط بشكل خاص مع تشكيل العظم. وهذا يتمشى مع الملاحظات التي أبديت في الدراسات الوبائية التي تبين ان المرضي الذين يعانون من الزراعة العضوية محمية جزئيا من الاصابه بهشاشة العظام والعكس. ومن المرجح ان يرجع ذلك إلى حقيقة ان العوامل الوراثية التي تسبق التخلص من هشاشة العظام قد تكون واقيه للزراعة العضوية.
و غشاء الزليلي في الزراعة العضوية غالبا ما يكون فرط البلاستيك وقد يكون موقع التغيير التهابي ، ولكن إلى حد اقل بكثير مما كانت عليه في RA والتهاب المفاصل التهابيه الأخرى. وعاده ما تحدث الأجسام الغضروفية داخل السينوفيوم ، مما يعكس التقزم الغضروفي أو الامتصاص الثانوي ونمو شظايا الغضروف التالفة. الكبسولة الخارجية أيضا يثخن والعقود ، وعاده ما تحتفظ استقرار المشترك أعاده النمذجة. العضلات المحيطة المفاصل المتضررة تظهر عاده أدله علي الهزال وغير محدده النوع الثاني ضمور ألياف
الخصائص السريرية
الزراعة العضوية لديه توزيع مميزه ، تستهدف أساسا الوركين والركبتين ، PIP وتراجع المفاصل من اليدين والرقبة والعمود الفقري القطني (انظر الشكل 24.10). اعراض العرض الرئيسية هي الم والقيود الوظيفية. أسباب الم في الزراعة العضوية ليست مفهومه تماما ولكن قد تتعلق بزيادة الضغط في العظام تحت الغضروف (تسبب أساسا الم ليلا) ، الكسور المجهرية ، محفظه دينسيون والتهاب الغشاء البطيني منخفض الدرجة. قد يؤدي الم أيضا من التهاب الجراب واعتلال العضلات الثانوي إلى الميكانيكا المشتركة المتغيرة. الم الزراعة العضوية النموذجية لديه الخصائص المذكورة في Box 24.37.



بالنسبة للكثير من الناس ، التقييد الوظيفي لليدين أو الركبتين أو الوركين هو مشكله مساويه ، ان لم تكن أكبر ، من الم. النتائج السريرية تختلف وفقا لشده ولكن هي أساسا تلك الاضرار المشتركة.
وتتفاوت العلاقة بين وجود التغير الهيكلي ، حسب التقييم بالتصوير ، واعراض مثل الم والعجز بشكل ملحوظ وفقا للموقع. فمن اقوي في الورك من في الركبة ، والفقراء في معظم المفاصل الصغيرة. وهذا يوحي بان عوامل الخطر المتعلقة بالم والعجز قد تختلف عن تلك المتعلقة بالتغيير الهيكلي. في الركبة ، علي سبيل المثال ، انخفاض قوه العضلات الرباعية والعوامل الاجتماعية النفسانية المعاكسة (القلق والاكتئاب) ترتبط بقوة أكبر مع الم والعجز من درجه التغير الشعاعي. الادله الاشعاعيه من الزراعة العضوية شائعه جدا في منتصف العمر وكبار السن ، والمرض قد تتعايش مع الظروف الأخرى ، لذلك من المهم ان نتذكر ان الم في المريض مع الزراعة العضوية قد يكون نتيجة لسبب آخر

العضوية العقديه المعممة
وترد خصائص هذا الشكل الشائع من الزراعة العضوية في المربع 24.38.


بعض المرضي يعانون من اعراض في حين ان آخرين يصابون بالم ، وتصلب وتورم واحد أو أكثر من المفاصل PIP وتراجع من اليدين من سن حوالي 40 سنه فصاعدا. تدريجيا ، وهذه تتطور التورمات اللاحقة علي كل جانب من الوتر الباسط ، الذي يكبر ببطء وتتصلب لتصبح Heberden في (DIP) وبوشار (PIP) العقد (الشكل 24.17).



عاده ، كل مشترك يمر بمرحله من الاعراض العرضية (1 – 5 سنوات) في حين تتطور العقدة ويتطور الزراعة العضوية. مره واحده يتم تاسيس الزراعة العضوية تماما ، قد تهدا الاعراض ووظيفة اليد غالبا ما تبقي جيده. يتم تكبير المفاصل المصابة نتيجة للتشكيل العظمي وغالبا ما تظهر الانحراف الجانبي المميز ، مما يعكس فقدان الغضروف البؤري غير المتناظر للزراعة العضوية (الشكل 24.18).



مشاركه المشتركة الاولي CMC هو أيضا شائع ، مما يؤدي إلى الم في محاولة لفتح الزجاجات والجرار ، وضعف وظيفية. سريريا ، قد يتم الكشف عنها من قبل وجود فرقعه علي حركه مشتركه ، والتربيع من قاعده الإبهام. الزراعة العضوية العقديه العامة لديها عنصر وراثي قوي جدا: ابنه الام المتضررة لديها 1 في 3 فرصه لتطوير الزراعة العضوية العقديه نفسها. الناس مع الزراعة العضوية العقديه هي أيضا في خطر متزايد من الزراعة العضوية في مواقع أخرى ، وخاصه في الركبة
. الركبة الزراعة العضوية
في الركبة ، الزراعة العضوية تستهدف أساسا المقصورات الفخذية الفخذ والوسطي الفخذية الفخذ ولكن في نهاية المطاف ينتشر للتاثير علي كل من المفصل (الشكل 24.19).



قد تكون معزولة أو تحدث كجزء من الزراعة العضوية العقديه المعممة. معظم المرضي لديهم مشاركه ثنائيه ومتناظرة. في الرجال ، غالبا ما تكون الصدمة عامل خطر أكثر اهميه وقد تؤدي إلى الزراعة العضوية أحاديه الجانب. عاده ما يكون الم الموضعية إلى الجانب الامامي أو الإنسي من الركبة والساق العلوي. الم باتيلو-الفخذ هو اسوا عاده الذهاب صعودا وهبوطا الدرج أو يميل. يشير الم الركبة الخلفي إلى وجود كيسه معقده (كيس بيكر). المشي لفترات طويلة ، وارتفاع من كرسي ، والدخول أو الخروج من السيارة ، أو الانحناء لوضع علي الاحذيه والجوارب قد يكون من الصعب.
قد تشمل الامتحانات المحلية فيالمناقصات:
• مشيه متشنجة غير متناظرة (انتالويك) مع وزن اقل للوقت علي الجانب المؤلم
• a تقوس (الشكل 24.20) أو ، اقل شيوعا ، أروح و/أو تشوه انثناء ثابت
• الخط المشترك و/أو الرقة المفصلية (التهاب الكيسي الثانوي واعتلال الرباط الوسطي (انظر المربع 24.25) ، مما تسبب في حنان الساق الوسطي العليا)
• ضعف وأضاعه العضلات رباعيه الرؤوس
• المرونة المقيدة والتمديد مع فرقعه الخشنة
• تورم عظمي حول الخط المشترك.



CPPD ترسب الكريستال بالتعاون مع الزراعة العضوية هو شائع في الركبة. وهذا قد يؤدي إلى مكون التهابي أكثر علانية (تصلب ، والكدمات) والهجمات الحاده فائقه المضافة من التهاب الغشاء الرئوي ("الكاذبة" ؛ p. 1016) ، والتي قد تكون مرتبطة بالمزيد من التقدم الشعاعي والسريري السريع.
الورك الزراعة العضوية
الورك الزراعة العضوية الأكثر شيوعا يستهدف الجانب متفوقة من المشترك (الشكل 24.21).



غالبا ما يكون من جانب واحد في العرض ، وتقدم في كثير من الأحيان مع الهجرة الخارقة للراس الفخذ ، ولها تكهن الفقراء. والزراعة العضوية المركزية الأقل شيوعا (الإنسي) تظهر فقدان الغضروف المركزي أكثر وتقتصر إلى حد كبير علي النساء. وغالبا ما تكون ثنائيه في العرض ويمكن ان تترافق مع الزراعة العضوية العقديه المعممة. لديها تكهن أفضل من الورك متفوقة الزراعة العضوية والتقدم إلى الهجرة المحورية للراس الفخذ غير المالوف.
يظهر الورك أفضل ارتباط بين الاعراض وتغيير التصوير الشعاعي. عاده ما يكون الم الورك اقصي عمق في الفخذ الامامي ، مع الإشعاع المتغير إلى الأرداف ، الفخذ الاماميه ، الركبة أو الشين. الم الورك الجانبي ، والاسوا من ذلك علي الكذب علي هذا الجانب مع الحنان علي أكبر trochanter ، يوحي التهاب الكيسي الثانوي المدوري. الصعوبات الوظيفية المشتركة هي نفسها بالنسبة للزراعة العضوية في الركبة; الاضافه إلى ذلك ، قد يؤدي تقييد اختطاف الورك في النساء إلى الم اثناء الجماع. وقد يكشف الفحص:
• مشيه أنتاي
• ضعف وأضاعه العضلات الرباعية والعضلية المزرقة
• الم وتقييد الدوران الداخلي مع ثني الورك – العلامة الاولي والأكثر حساسية من الورك الزراعة العضوية; قد تكون الحركات الأخرى في وقت لاحق مقيده ومؤلمه
• الحنان الفخذ الامامي فقط الجانبية لنبض الفخذ • flexion الثابتة ، التشوه دوران الخارجي من الورك
• تقصير في الساق مع التناقص الشديد في المفاصل وهجره الفخذ المتفوقة.
ويرتبط السمنة مع تطور أسرع من الزراعة العضوية الورك.
العمود الفقري OA
العمود الفقري العنقي والقطني هي المواقع التي غالبا ما تستهدفها الزراعة العضوية ، حيث يشار اليها باسم الفقار عنق الرحم والفقاري القطني ، علي التوالي (الشكل 24.22).



العمود الفقري الزراعة العضوية قد تحدث في عزله أو كجزء من الزراعة العضوية المعمم. العرض النموذجي هو مع الم المترجمة إلى المنطقة الخلفية المنخفضة أو الرقبة ، علي الرغم من ان الإشعاع من الم إلى الذراعين والأرداف والساقيين قد تحدث أيضا بسبب ضغط الجذر العصبي. عاده ما يزول الم بالراحة والسوء علي الحركة. علي الفحص البدني ، قد تكون محدوده نطاق الحركة وفقدان الغدة القطنية هو نموذجي. قد يكون اختبار شد الساق علي التوالي أو اختبار تمدد الفخذ إيجابيا ويمكن رؤية العلامات العصبية في الساقين حيث يعقد تضيق العمود الفقري أو ضغط جذر العصب.
بداية مبكرة الزراعة العضوية
علي نحو غير عادي, اعراض نموذجيه وعلامات الزراعة العضوية قد تقدم قبل سن 45. في معظم الحالات ، يتاثر مشترك واحد وهناك تاريخ واضح من الصدمات السابقة. ومع ذلك ، يجب النظر في أسباب محدده من الزراعة العضوية في الأشخاص الذين يعانون من المرض في وقت مبكر التي تؤثر علي العديد من المفاصل ، وخاصه تلك التي لا تستهدف عاده من قبل الزراعة العضوية ، وفي هذه الحالة الأسباب النادرة تحتاج إلى النظر (Box 24.39). مرض كاشان-بيك هو شكل نادر من الزراعة العضوية التي تحدث في الأطفال ، وعاده ما تتراوح أعمارهم بين 7 و 13 ، في بعض مناطق الصين. السبب غير معروف ولكن العوامل المهيئة المقترحة هي نقص السيلينيوم وتلوث الحبوب بالفطريات المنتجة للسموم الفطرية.



التاكل الزراعة العضوية
ويستخدم هذا المصطلح لوصف مجموعه غير عادية من المرضي مع الزراعة العضوية اليد الذين لديهم مرحله اعراض أكثر لفتره طويلة ، والتهاب أكثر علانية ، والمزيد من العجز واسوا نتيجة من تلك مع الزراعة العضوية العقديه. وتشمل السمات المميزة التفضيلية استهداف المفاصل PIP, التاكلات تحت الترقوة علي الاشعه السينية, في بعض الأحيان قسط من المفاصل المتضررة وعدم وجود ارتباط مع الزراعة العضوية في مكان آخر. ومن غير الواضح ما إذا كان الزراعة العضوية التاكل هو جزء من طيف الزراعة العضوية اليد أو مجموعه فرعيه منفصلة.
التحقيقات
يجب اجراء الاشعه السينية العادية للمفصل المصاب وغالبا ما يظهر هذا واحد أو أكثر من السمات النموذجية للزراعة العضوية (انظر التين 24.18 – 24.22). بالاضافه إلى توفير المعلومات التشخيصية ، فان الاشعه السينية ذات قيمه في تقييم شده التغير الهيكلي ، وهو أمر مفيد إذا تم النظر في عمليه استبدال المفصل. المناظر الاماميه غير الحاملة للوزن للحوض كافيه لتقييم الورك الزراعة العضوية. المرضي الذين يشتبه في الزراعة العضوية في الركبة يجب ان يكون واقفا الاشعه السينية التقدمية التي اتخذت لتقييم فقدان الغضروف الفخذي الفخذ, وعرض أفق المرن لتقييم مشاركه مفصل الرضفي. العمود الفقري الزراعة العضوية يمكن في كثير من الأحيان ان يشخص علي الاشعه السينية عادي ، والذي يظهر عاده أدله علي القرص الفضاء تضييق والعظام. إذا اشتبه في ضغط جذر العصب أو تضيق العمود الفقري ، يجب اجراء التصوير بالرنين المغناطيسي
. الكيمياء الحيوية الروتينية ، وامراض الدم واختبارات الأجسام المضادة عاده ما تكون طبيعيه ، علي الرغم من ان الزراعة العضوية ترتبط باستجابة المرحلة الحاده المعتدلة. السائل الزليلي يستنشق من المفاصل المصابة لزج مع عدد الخلايا المنخفضة. الزراعة العضوية المبكرة غير المفسرة تتطلب تحقيقا إضافيا ، مسترشده بالحالة الاساسيه المشتبه بها. قد تظهر الاشعه السينية السمات النموذجية لخلل التنسج أو نخر ، وتوسيع المساحات المشتركة في ضخامة المسافات ، والخراجات المتعددة ، والتشوندروكالسينوسيس والمشاركة المشتركة في الجراحة الوعائية في داء ترسب الاصبغه الدموية (ص. 895) ، أو العمارة غير المنظم في مفاصل عصبيه.
اداره
يتبع العلاج المبادئ المبينة علي صفحات 1000 – 1007. ويلخص المربع 24.40 التدابير ذات الصلة بالمسنين.



التعليم
من المهم شرح طبيعة الحالة بشكل كامل ، وتحديد دور عوامل الخطر ذات الصلة مثل السمنة ، والوراثة ، والصدمة. وينبغي إبلاغ البراءة بان التغييرات الهيكلية الراسخة دائمة وانه علي الرغم من ان العلاج غير ممكن في الوقت الحاضر ، فان الم والوظيفة يمكن تحسينها في كثير من الأحيان. وينبغي أيضا ان تناقش التكهن ، بالذكر انه من الجيد عموما لليد العقدي اليد وأفضل للركبة من الورك الزراعة العضوية.
نصائح حول أسلوب الحياة
فقدان الوزن له تاثير مفيد كبير علي الاعراض إذا كان المريض السمنة وربما واحده من العلاجات الأكثر فعاليه المتاحة للزراعة العضوية من الأطراف السفلية. تعزيز والتمارين الهوائية لها أيضا اثار مفيده في الزراعة العضوية ، وينبغي ان ينصح ، ويفضل مع تعزيز من قبل اخصائي العلاج الطبيعي (انظر Box 24.27). تمارين تقويه العضلات الرباعية مفيده بشكل خاص في الزراعة العضوية في الركبة. الاحذيه الممتصة للصدمات ، وسرعه الانشطه ، واستخدام عصا المشي لركبه مؤلمه أو الورك الزراعة العضوية ، وتوفير الاحذيه المدمجة لمعادله أطوال الساق يمكن ان تحسن جميع الاعراض.
العلاج غير الدوائي
وقد تبين ان الوخز بالابر وتحفيز العصب الكهربائي ترانسكوتانيوس (عشرات) فعاله في الزراعة العضوية في الركبة. العلاجات الفيزيائية المحلية ، مثل الحرارة أو البرد ، يمكن ان تعطي أحيانا راحة مؤقته.
 العلاج الدوائي                               
إذا كانت الاعراض لا تستجيب للتدابير غير الدوائية ، ينبغي ان يحاكم الباراسيتامول. أضافه NSAID الموضعية ، ومن ثم كابسايسين ، للركبة والزراعة العضوية اليد يمكن أيضا ان تكون مفيده. وينبغي النظر في المسكنات عن طريق الفم في المرضي الذين لا تزال اعراض. هذه الادويه هي أكثر فعاليه بكثير من الباراسيتامول ويمكن ان يقترن بنجاح مع الباراسيتامول أو المسكنات المركبة إذا كان الم شديدا. قد تكون المواد الافيونيه القوية مطلوبه أحيانا. الادويه المضادة للأعصاب, مثل اميتريبتيلين, جابابنتين, و pregabalin, وتستخدم في بعض الأحيان في المرضي الذين يعانون من الاعراض التي يصعب السيطرة عليها ولكن قاعده الادله لاستخدامها رديئه. تم تطوير الأجسام المضادة لعوامل نمو العصب وهي علاج فعال للغاية للألم في الزراعة العضوية ولكنها ليست مرخصه بعد للاستخدام السريري الروتيني.
الحقن داخل المفصل
حقن جلوكورتيكويد داخل المفصل فعاله في علاج الزراعة العضوية في الركبة وتستخدم أيضا لتخفيف الاعراض في علاج الزراعة العضوية في المشترك الأول CMC. مده التاثير عاده ما تكون قصيرة ولكن المحاكمات من الحقن جلوكورتيكويد المسلسل كل 3 أشهر في الزراعة العضوية في الركبة وقد أظهرت فعاليه لمده تصل إلى 1 سنه. الحقن داخل المفصل من حمض الهيالورونيك فعاله في الزراعة العضوية في الركبة ولكن العلاج مكلفه وتاثير قصيرة الأمد. في المملكة العربية البريطانية انها لم تعتبر ان تكون فعاله من حيث التكلفة من قبل نيس.
 Neutraceuticals
كبريتات الكوندرويتين وسلفات الجلوكوزامين وقد استخدمت وحدها وفي تركيبه لعلاج الزراعة العضوية في الركبة. هناك أدله من التجارب العشوائية التي تسيطر عليها ان هذه العوامل يمكن ان تحسن الم في الركبة إلى حد صغير (3-5 ٪) مقارنه مع الغفل.
جراحه
وينبغي النظر في الجراحة للمرضي الذين يعانون من الزراعة العضوية التي الاعراض والضعف الوظيفي تؤثر بشكل كبير علي نوعيه حياتهم علي الرغم من العلاج الطبي الأمثل والمشورة نمط الحياة. الجراحة الكلية استبدال المشترك هو إلى حد بعيد العملية الجراحية الأكثر شيوعا للمرضي الذين يعانون من الزراعة العضوية. فانه يمكن تحويل نوعيه الحياة للأشخاص الذين يعانون من الزراعة العضوية الشديدة في الركبة أو الورك ويشار عندما يكون هناك ضرر هيكلي كبير علي الاشعه السينية. علي الرغم من انه لا ينبغي القيام بعمليه جراحيه في مرحله مبكرة اثناء تطوير الزراعة العضوية ، فمن المهم النظر فيها قبل ان يصبح التقييد الوظيفي متقدما لان هذا قد يضر بالنتيجة. ولا ينبغي ان تكون العوامل الخاصة بالمريض ، مثل السن ونوع الجنس والتدخين ووجود السمنة ، حواجز تحول دون الاحاله إلى الاستبدال المشترك.
فقط نسبه صغيره من المرضي الذين يعانون من التقدم الزراعة العضوية إلى حد ان الاستبدال الكلي المشترك هو مطلوب ولكن الزراعة العضوية هي إلى حد بعيد المؤشر الأكثر شيوعا لهذا. أكثر من 95% من الاستبدالات المشتركة تستمر في العمل بشكل جيد في العقد الثاني بعد الجراحة ومعظمها توفر وظيفة خاليه من الم طوال الحياة. ما يصل إلى 20 ٪ من المرضي غير راضين عن النتيجة ، ومع ذلك ، وعدد قليل من التجارب قليلا أو لا تحسن في الم. يتم اجراء العمليات الجراحية الأخرى اقل بكثير في كثير من الأحيان. يتم أحيانا اجراء بضع العظم لأطاله عمر المفاصل الخبيثة وتخفيف الم عن طريق الحد من الضغط الشديد. يتم تنفيذ إصلاح الغضروف في بعض الأحيان لعلاج عيوب الغضروف البؤري الناتجة عن أصابه المفاصل.
إذا كان لديك اي سؤال أو المشكلة ثم يشعر الاتصال مجانا علي البريد الكتروني
dmaargroup@gmail.com

شكرا